تدريب القيادات

الفصل الأول الحاجة إلى التركيز على تدريب القيادة في الأوقات المضطربة 21 تدريب القيادات يويو يضع مصلحة الأتباع قبل المصلحة الذاتية للقائد، ويؤكد على التنمية ����� وصفه تش خصية والتمكي للأتباع. فالقائد الخادم هو ميسر لأتباعه من أجل تحقيق رؤية ����� الش خاص، وبناء المجتمع، وممارسة ����� تركة. وتعزز القيادة الخادمة تقييم وتطوير الأش ����� مش لطة، والخير للأفراد، والمنظمة ����� م الس ����� الأصالة، وتوفير القيادة لصالح الأتباع، وتقاس بأكملها، ومن تخدمهم المنظمة. يلاحظ أن جميع المؤلفي يطالبون بالقيادة التي تتصف بقلة الهرمية وكثرة التفاعل اون، وتأخذ أصحاب المصلحة خارج القطاع العام على محمل الجد. في الواقع، ����� والتع تخدام ����� يطالب جميع المؤلفي بنوع أكثر أنوثة من القيادة، لأن قيادة المرأة تميل إلى اس اركة، والعلاقات، وكذلك نوع مختلف من لعبة ����� خصي فيه المزيد من المش ����� لوب ش ����� أس النفوذ. فالنساء غالباً ما يتصورن القيادة على أنها جهد جماعي لا فردي، ويؤكدن على المسؤولية تجاه الآخرين وتمكينهم للعمل والنمو داخل المنظمة؛ كما أنهن لا يشددن على اء قليلات جدا يحصلن على منصب ����� العلاقات الهرمية. وبالتالي، فمن الغريب أن نس قف الزجاجي، والأرضية ����� يرات العديدة لذلك مفاهيم مثل الس ����� ادي. ومن التفس ����� قي ز الصارخ المبني على الجنس. ولكن هذه ����� ة، والرمزية، وأبواب الفخاخ، والتميي ����� اللزج ت دائماً الأسباب الرئيسية. ففي الفصل الثاني عشر تقول الباحثة تشي-تشون ����� ليس - بناء على بحوث أجريت داخل الحكومة المحلية في تايبيه، )Chi-Chun Chen( تشي إنه – والتي ناقشت فيها محددات الحصول على منصب قيادي لنساء نجحن في ذلك بة ����� ائية من خلال توفير دورات تدريبية مناس ����� جع القيادة النس ����� يمكن للحكومة أن تش لمساعدة الإناث على الترقية إلى مناصب رفيعة المستوى كمشرفات. - تفاوت فعالية معاهد التدريب: 6 إذا كانت الحاجة إلى تدريب القيادات ملحة هكذا، فيمكن للمرء أن يتساءل ما إذا كانت معاهد التدريب تقوم بالدور اللازم. )John-Mary Kauzya( في الفصل الثالث عشر حول أفريقيا، يؤكد جون-ماري كاوزيا كلة القيادة ملحة، وخاصة على المستوى المحلي، ويصف كيفية تحول دور الحكومة ����� أن مش ا الحكومة المركزية إلى هيئة ����� بياً تنفذ المهام التي وضعته ����� ة من هيئة غير مهمة نس ����� المحلي ؤولة عن وضع وتنفيذ السياسات. ويتطلب هذا التطور في رأيه الحاجة ����� أهم بكثير ومس دارة العامة في عملية تعزيز الإدارة �� ل �� ي ل ����� إلى إعادة تركيز وتعديل وضع الموقف الأساس توى الحكومة المحلية - لا من خلال العودة إلى وضعها العتيق من الرقابة ����� العامة على مس