تدريب القيادات

الحاجة إلى التركيز على تدريب القيادة في الأوقات المضطربة الفصل الأول 26 تدريب القيادات - خاتمة: 7 تقبل القطاع العام ����� م الإدارة العامة قد أعد لمس ����� ألة ما إذا كان مجال تعلي ����� إن مس ي أمر معقد يحتاج الى تفكيك لإعطاء جواب مركز. ويعني تفكيك هذه ����� في أوروبا ه ة معنى تثقيف مجال الإدارة العامة فحسب، بل أننا ����� ألة أننا لسنا بحاجة لمناقش ����� المس بحاجة أيضاً إلى تكوين فكرة عن هيئة مستقبل الإدارة العامة بطائفة من الشكوك، ثم ة ثلاث قضايا على ����� كيفية تفاعل هذين الموضوعي. ولتغطية ذلك، ثمة حاجة لمناقش نتخذه، بما في ذلك الأطر القيادية؟ وكيف يمكننا ����� الأقل، وهي: ما هو الإطار الذي س تحديد محتوى التدريس والتدريب لدينا من أجل قيادة أفضل؟ وكيف يمكننا جعل ذلك عملاً مؤسسياً للتأكد من أن التغييرات والتحسينات لدينا تتراكم ولا رجعة فيها؟ ية. من المهم أن نصرح بما لا نريد، فنحن لا نريد ����� إن الإطار نقطة انطلاق أساس ة. ولو اتخذنا هذا ����� ب الإدارة العامة بالطريقة الحالي ����� تمرار في تدريس وتدري ����� الاس الموقف، فإن ذلك يعني أننا مقتنعون بأن هذه الطريقة كافية وعامة، وتناسب الجميع، يظهر ����� تقبل س ����� وتلائم الظروف المتغيرة، أو يعني افتراضنا بأن القطاع العام في المس كل الحالي نفسه تقريباً. وهناك العديد من الحجج التي تدفع إلى الاعتقاد بأن ����� بالش كلة؛ إذ إن ذلك يعني الدوران في حلقة مفرغة ����� ن غير قادر على حل المش �� ي �� كلا الوضع من التعليم والتدريب. كيل التعليم ����� ي الذي لا نريده فهو أن يتحكم القطاع العام في تش ����� ا الإطار الثان ����� أم والتدريب لدينا. إلا أن هذا الوضع يمكن أن يكون متنازعاً عليه أكثر من سابقه بقليل. رطي؟ إن الظروف - ولا ����� فهل يمكننا قبول التدريس والتدريب المدفوعي بالمدخل الش ا. بالطبع، ينبغي أن ����� كل وتحدد التعليم والتدريب لدين ����� يما الظروف المتغيرة - تش ����� س تجيب التعليم والتدريب لدينا مع الظروف المتغيرة، وأن تؤخذ هذه التغيرات بعي ����� يس ن البرامج، وهو ضروري كإطار ذهني. إنه لازم، ����� ار. يحدث هذا في العديد م ����� الاعتب ل، ويجعل التعليم ����� لبية، وبأنه مجرد رد فع ����� م هذا الوضع بالس ����� ولكنه لا يكفي. ويتس لة الإدارة العامة بسبب حدوث ����� والتدريب مجرد أداة - وربما جزءاً ضعيفاً - في سلس ب الوقائع، كما أنه يركز أكثر من اللازم على ����� تأخيرات زمنية في تعديل البرامج حس الاستنساخ، حتى بالنسبة للحالات الجديدة. إن هذا الإطار أضعف من أن يعد التعليم والتدريب دافعي للابتكار. وهو عبارة عن حلقة واحدة معدلة، أو ربما حلقة مزدوجة من التعلم. وهو في العديد من الحالات لا يحتوي على الكثير، ويأتي بعد فوات الأوان عندما تكون هناك حاجة لإصلاحات كبرى وقيادة جديدة.