كتاب ثورة البيانات

تمهيد ثورة البيانات البيانات الكبيرة، والبيانات المفتوحة، والبنى التحتية للبيانات، والنتائج المترتبة عنها 18 بيل المثال، من ملاحظات �� ). على س Darnton 2000( وتخزين، وتحليل، وتفس البيانات افات في عص النهضة، والتي تعززت بفعل أدوات علمية �� )، فإن الاستكش Strasser 2012( فرت عن كميات هائلة من الاكتشافات الجديدة �� م الخرائط، قد أس �� أفضل في الملاحة، ورس ل والتخزين، وأفكار �� ف، وتقنيات جديدة في التحلي �� ائل جديدة للتصني �� التي أدت إلى وس علمية جديدة. بياً في ثورة البيانات الحالية، فإنه ليس من المؤكد تماماً كيف �� ونظراً للمرحلة المبكرة نس تقر التحولات الحالية، وما الذي سيكون عليه نطاق عواقب التغيرات التي �� ستتكشف وتس ع. فالواضح هو أن هناك حاجة ملحة لمحاولة الإدراك والشعور بما �� تحدث من منظور أوس دف من هذا الكتاب هو تقديم إج لي، وتحليل مبدئي ودقيق �� دث. وهكذا، فإن اله �� يح تى الطرق �� عى، من جهة، لبيان ش �� للبيانات وثورة البيانات الجارية حالياً، فهذا الكتاب يس كيل إنتاج ومعالجة وتحليل وتبادل البيانات، وما يعنيه هذا �� والوسائل المتعلقة بإعادة تش رى ميُهد للنقاش والتفكير �� تخدام المعلومات والمعرفة؛ وهو من جهة أخ �� لكيفية إنتاج واس فية والأخلاقية �� النقدي حول البيانات: طبيعتها، وكيفية تأطيرها من النواحي الفنية والفلس ن أن تتحدد فوائد �� ية المحيطة بها. وبدلاً م �� ات التقنية والمؤسس �� ة والتجميع �� والاقتصادي ى التحتية للبيانات من خلال حالة عاطفية، أو �� ات الكبيرة، والبيانات المفتوحة، والبن �� البيان لبية لها، يقدم الكتاب تقييً نقدياً موضوعياً �� جب نتائج العواقب الأكثر س �� نقد لاذع يش للتغييرات التي تحدث. بقه من �� عة النطاق مما س �� اركة واس �� تند التحليل المقدم في هذا الكتاب على مش �� ويس مؤلفات في مختلف العلوم، والعلوم الإنسانية، والعلوم الاجتماعية، ومن مطبوعات الثقافة ة، وعلى خبرة مباشرة في العمل على �� عبية، والإصدارات الصحافية، والدوريات الصناعي �� الش اريع تحليلات لبيانات على نطاق مؤسسي واسع. �� يفية وبنى تحتية ومش �� أنظمة حفظ أرش داً فكرياً حول �� دم الفصل الأول لمحة عامة ونق �� اب إلى أحد عشر فصلاً. يق �� م الكت �� وينقس ات. ويبحث الفصل �� ات والبنى التحتية للبيان �� ات وكيفية فهم قواعد البيان �� وم البيان �� مفه الثاني في الدور المستمر للبيانات الصغيرة والكيفية التي تمّ بها توسيع نطاقها إلى أرشيفات/ طاء �� ات رقمية وبنى تحتية، إلى أن وصلت إلى درجة التداول وبيعها من خلال وس �� محفوظ