كتاب القيادة الادارية النظرية والتطبيق

القيادة الإدارية النظرية والتطبيق 15 تمهيد: ة: النظرية والتطبيق»، إلى �� ة من هذا الكتاب، «القيادة الإداري �� تهدف الطبعة السادس ة. وقد تم في �� ادة والمداخل التنظيرية المثالي �� طة للقي �� الفجوة بين المداخل المبس � تجس ابقة - مراجعة وتحليل مجموعة مختارة من نظريات �� هذه الطبعة - كما في الطبعات الس القيادة، مع إعطاء اهتمام خاص لكيفية تطبيق كل واحدة منها في عالم المنظمات الحقيقي. ف أن فهم النظرية القيادية يوجه ويعطي �� ق هذه الغاية كان هدفنا أن نوضح كي �� ولتحقي معنى للأسلوب الذي تمارس فيه القيادة. د تمت إضافة فصل جديد إلى هذه الطبعة هو «القيادة الخادمة»، حيث يهدف إلى �� وق س الداعمة لهذا النموذج القيادي. ويعرض هذا الفصل �� تحليل طبيعة القائد الخادم والأس رة لهذا المدخل. كما � س والبراهين الحديثة الم �� ن الكتاب تعريف القائد الخادم والأس �� م تبانة لمساعدة القراء للتعرف على �� يحتوي الفصل على جوانب القوة وجوانب الضعف، واس وي الفصل في آخره على ثلاث حالات �� يتعلق بالقيادة الخادمة. كما يحت � توياتهم في �� مس تطبيقية على هذا المدخل القيادي. ابقة، إلا أنه �� م من أن هذه الطبعة حافظت على معظم خصائص الطبعات الس �� وبالرغ ث تضمنت نتائج بحثية جديدة ونماذج وجداول وتطبيقات يومية للقادة �� تم تحديثها، حي د والعضو، والقيادة �� ة التبادلية بين القائ �� ا: النظرية القيادي �� ات مختلفة، منه �� في موضوع ادة الفريق. وتعد هذه الطبعة مماثلة للطبعات �� ة، والقيادة الجديرة بالثقة، وقي �� التحويلي ابقة، حيث بقي الهدف العام لكتاب «القيادة الإدارية: النظرية والتطبيق» المساهمة �� الس في تطوير فهم المداخل المتعددة للقيادة وأساليب تطبيقها بفاعلية. ملامح خاصة: ادة. لذلك فقد بذلت كافة �� ذا الكتاب عرضاً وتحليلاً لبحوث عديدة عن القي �� دم ه �� يق م عرض هذه المواد بالوضوح والدقة والإثارة وسهولة الفهم. لقد قادت �� المحاولات لأن يتس لوب �� مراجعة الطبعة الأولى من الكتاب إلى أن الوضوح أهم عنصر يميزه. وبالإضافة إلى أس كتابته، فقد أسهمت الخصائص الآتية في جعل الكتاب أكثر قرباً من القراء: