تقييم تجربة المرأة السعودية في المناصب القيادية بالأجهزة الحكومية

تقييم تجربة المرأة السعودية في المناصب القيادية 17 مقدمة ها، إلا أن النساء يؤكدن �� ) صفة تم قياس 30( اء حول �� اختلافات بين القادة من الرجال والنس م)، كم أن القيادات 2006 ، اوس �� م العمل وعلى المدخل العاطفي (ه �� تخطيط وتنظي ع تطاعت أن تمارس بعض الأدوار القيادية بنجاح مثل المشاركة في رسم وتحديد �� ائية اس �� النس م). ولديها القدرة على تفعيل 2013 ، سياسات العمل في المواقع التي تتولى إدارتها (الأسمري ائل ما يمكنها من ذلك وهي �� القرارات داخل التنظيمت المختلفة، ولديها من الآليات والوس لطة، والمشاركة في صنع القرار، وتحقيق الرضا الوظيفي، �� العلاقات الاجتمعية، وتفويض الس وإطلاق برامج تفضي إلى تمكين العاملين ورفع كفاءتهم سعيًا منها لزيادة الفعالية التنظيمية ،)Folkman, 2012 . م 2010 ، ك في إطار من القيادة الديمقراطية للتنظيم ( رضوان �� وكل ذل ة بمكان تناول تجاربهن لتكون �� ائية، فمن الأهمي �� وفي ظل نجاح العديد من القيادات النس دليلاً مرشداً للقيادات النسائية المستقبلية. ائية على مدى سنوات التصدي للعديد من �� لقد حاول الباحثون المهتمون بالقيادة النس التساؤلات حولها، كان من أهمها ما إذا كان هناك اختلاف بين القادة الذكور والقادة الإناث لوكهم وفاعليتهم داخل المنظمت، ولماذا لا يصل إلى قمة الهرم الإداري إلا عدد قليل �� في س تها �� ائية عند ممرس �� ائية؟ وماهية التحديات التي تواجه القيادات النس �� من القيادات النس ال التعليم العالي؟ وكيف يمكن تمكين �� يم في مج �� لأدوارها القيادية في جميع المجالات ولاس ات تتناول تقييم تجربة المرأة في المناصب القيادية بالأجهزة �� تلك القيادات؟ ولم نجد دراس الحكومية بشكل شمولي. لذا جاءت الدراسة الحالية لتقييم تلك التجربة.

RkJQdWJsaXNoZXIy NjYyNTc4